كنت قاعده في شقة حماتى ومعايا عمر ابنى عنده خمس سنين وحماتى وسلفي احمد
دخلت لغرفتي كل ما افكر به عرض رنيم وخلدت للنوم العميق
حتى انني نمت ليلها وحيدًا بفراشي ميسا
بقيت عند ابنتها ولم انتبه لهذا الا صباحًا
استيقظت وارتديت ملابسي وخرجت مسرعًا بدون الافطار مع ميسا او حتى التكلم معها او الاطمئنان عليها
امسكت هاتقي وطلبت نمرة رنيم وطلبت مقابلتها لموضوع مهم
عند رؤيتها سألتني ماذا قررت بشأن عرضها
تم الزواج لاسبوع القادم وقتها اخبرت ميسا بسفرة بالعمل
ايام وليالي وانا ليلي بأكمله عند رنيم وانحجج بظروف العمل ل ميسا
كانت تغيظني رنيم بحركاتها وتصرفاتها مع الشباب وثيابها شبه العارية وكأنها تقول لي انت لست برجل
لم استطع منعها من كل هذه الاشياء المقيتة كرهت حياتي بالسهرات مع اصدقائها واصدقاء عائلتها وعائلتها
كانت تذبل امام ناظري وانا اقف كالأحـ.مق دون حراك
لا اعلم ما الذي جرى لي اهي غشاوة اعمتني عن حبيبتي
لم تدعني ارى ما الذي تشعر به ولا اسئلها اي تذهب حتى
بعد مدة علمت ان والدتها تأخذها لطبيب تغذية لشدة هزلها وضعف جسدها
يومها اتتني امها تبكي وتقول لي انها لم تترك طبيبًا بأي اختصاص ولم يجدي نفعًا
وقالت انها لم تخبر ميسا بقدومها الي لانها لم تريد اخباري لكن حزنها الشديد على ابنتها هو سبب مرضها
جلست افكر كيف لي ان اكون بهذه الحقارة ادفئ سرير فتاة اشترتني بمالها كأي سلعة أخرى
واترك سرير زوجتي وحبيبتي واخونها لأجلها لقد كان طلاق تلك الفتاة صعبًا جدًا مهرها مرتفع كثيرًا وانا لا املك منه شيئًا لان حتى كل ما وهبتني اياه كان بإسمها هي
اجل كنت متسخ الجسد بفراش امرآة غير ميسا اقسم انني شعرت بالقر،ف من نفسي
نهضت وارتديت ملابسي مسرعًا الى ميسا
اخبرني الطبيب ان ميسا مصابة بإكتئا،ب حاد وحالتها النفسية مضطر،بة وانها حاولت الانتحاول لولا انقذها رجل اتى بها الى هنا ورحل
شعرت بالغيرة وسألته عن الرجل
ميسا بالعناية المشددة الان ووضعها صعب جدًا ما الذي فعلته بها وبنفسي
بكيت بحرقة واتوسل اليها خلف الابواب ان تستيقظ وانني لن اضيعها بعد اليوم من يدي
بذات الوقت اتصلت رنيم لتسألني اي ذهبت ف نطقت طلاق على لساني اكثر من عشر مرات وابكي
في الصباح عدت للمنزل احضر بعض الثياب لميسا ولأطمأن على ابنتها الصغيرة عند امي بالمنزل
واتصلت بالمحامي لاكلمه بشآن دعوى طلاق رنيم