كنت قاعده في شقة حماتى ومعايا عمر ابنى عنده خمس سنين وحماتى وسلفي احمد
عند دخولي للمنزل رأيتها تعد بعض الفواكه لكن لم تلفتني الفواكه بل لفتتني بثوبها الأحمر الذي ترتديه على بشرتها البيضاء
بقيت اتأمل جمالها لدقائق لكن عندما شعرتها تريد الخروج من المطبخ اصدرت صوتًا وفتحت الباب وأغلقته
ف هلعت لغرفتها بعد دقائق خرجت مرتديًا عبائة وتغطي رأسها بثوب الصلاة
بدت كالملاك
اجل انني كل ماتلفظونه عني من سوء لكنني وقعت بحبها ماذا افعل
أجابتني انتظر مهند لقد تأخر في العمل ليوم
حاولت الهرب منها لغرفتي الا انها دعتني لطاولة الطعام واعدت لي العشاء
غضصت في كل لقمة من طعامي لم استطع هضمة
خرجت مسرعًا من المطبخ واوقعت الكرسي في طريقي ولم التفت خوفًا عليها من نفسي
يكفيني ان اخ0ون اخي في نظراتي لن المسها ابدااا
دخلت لغرفتي وشعرت بنار تأكل جسدي لم استطع النوم ليلتها
كدت اجن
خلع0ت ملابسي عني وبقيت بثيابي الداخليه فقط وغرقت في النوم
استيقظت صباحًا على طرق باب غرفتي
فقلت ادخل
اذ تفتح ميسا وتراني بحالتي هذه
ف نهضت بسرعة وحاولت تغطية جسدي بالغطاء وهي خرجت لكن قالت انهم ينتظرونني على الافطار وان امي من ارسلتها لتوقظني
خرجت للافطار رأيتها تحمر خجلًا كلما اتت عيني بعينها
كم بدت جميلة
يومها قال اخي انه سيخبرنا امرًا مهمًا
وقال انه سوف يسافر في رحلة عمل قد تستغرق شهرًا كاملًا
ايام وسافر اخي بعدها بقيت ميسا عندنا وتزور اهلها ليلتان وتعود الينا
كانت سعيدة جدًا عند عودتها من زيارة اهلها سألتها عن سبب سعادتها هذا قالت بكل فرح انها حامل وتنتظر مولودها الأول