قومى انتى هتعمليلى فيها عروسه
وحياتي واقفة عليك
نور عيني حبيبي، حبيبي
لمين أنا لو مش ليك
قول بقى يا حبيبي، حبيبي
ححب في مين غير فيك
طب ده أنا أيامي أحلامي
وحياتي واقفة عليك
موعودة بيك تبقى إنت بختي وقسمتي
موعودة بيك من قبل ما اتقابل معاك
مشاعري حبي حياتي شوقي ولهفتي
متصدقين مني لأني مصدقاك
موعودة بيك تبقى إنت بختي وقسمتي
موعودة بيك من قبل ما اتقابل معاك
مشاعري حبي حياتي شوقي ولهفتي
متصدقين مني لأني مصدقاك
صفق الجميع لغنائها الرائع
أما عاصم فقد انبهر أكثر بحبيبته
غرام بغمزة ل عاصم : مش قولت ليك متعددة المواهب...
عاصم: انا كدا مش هقدر استحمل اقعد اكتر من كدا..عايزك يا غرامى
غرام: مجنون الناس موجوده
عاصم: ما يهمنيش الناس وأخذ عروسته واستأذن الجميع وغادرا...
بعد مده انتهت حفله الزفاف وغادر الجميع..
عند يوسف
وصل يوسف ورغد الى الفيلا
نظر يوسف بحب إلى رغد
يوسف: رغد انتى جميله اووووى اووووى
رغد بكسوف: تسلم
يوسف: انتى عارفه النهارده ايه
رغد: ايوا
يوسف: طب ايه
رغد: ايه
يوسف لا كدا هتعب
وقام بحملها وهى تضحك نزلنى نزلنى
ليصعد بها الى حجرته
رغد بكسوف: أخرج برا علشان اغير هدومى
يوسف: مش هينفع يا حبيبتي انا سمعت أن سوسته الفستان دى بتبقي مشكله وانا عايز اعيش اللحظه واقترب منها وقام باحتضانها من ظهرها..
لتشعر رغد بقشعريره فى سائر جسدها..
يقترب يوسف من اذنها وانفاسه تلهب خدها
يوسف: بحبك يا اجمل ما في حياتى
ثم يفتح لها السوسته و............وانتم بقي عارفين ايه اللى بعد كدا...😉😉😉😉
عند عاصم
يمسك عاصم بيد غرامه ويضعها على السرير
عاصم: انتى بجد مذهله صوتك.. شكلك.. ادبك..تميزك فى تعليمك..دا غير انك مثيرة اوووى يا غرام..انا بقيت بحسد نفسي عليكى..
غرام بحب: انا اللى بحمد ربنا عليك..انت فعلا عوض ربنا ليا يا عاصم...
واحتضنته بكل حب ليتبادلان الأعناق والقبلات
قرر لؤى أن يذهب إلى أحد الفنادق حتى يترك اخيه هو وعروسته على راحتهما..
بعد أن حجز غرفه له نزل إلى اللوبى ليتناول قهوته ليتفاجئ بوجود سما
سما باستغراب: لؤى !!!
لؤى بغضب: انتى !!! وذهب بعيدا عنها
تذهب سما ورائه
سما: ارجوك يا لؤى اسمعنى
لؤى: انتى وا*حد*ة حق*ير*ة
سما ببكاء: ارجوك يا لؤى اسمعنى ودى اخر فرصه وبعد كدا هسيبك تحكم عليا بنفسك
كنت شغاله عند اسعد الشريف سكرتيرة والدتى كانت تعبانه ومحتاجه تعمل عمليه فى القلب ووالدى كان متوفى وملناش حد..
فلاش باااك
اسعد الشريف: سما عايزك فى موضوع مهم
سما: اتفضل يا باشا